لقد نفذ الفنان تامر حسني و الفنانة مي عز الدين فيلم عمر و سلمى و لقد تم نشر الفيلم في صيف 2007 و لقد نجح الفيلم نجاح عظيم و بعد ذلك في صيف 2008 تم انتاج فيلم جديد لتامر حسني و الفنانة زينة اسمه كابتن هيما و يتحدث الفيلم عن ان تامر حسني شاب بسيط يعيش وسط فقراء و ناس بسطاء في منطقة صغيرة بسيطة و هو يسمى ابراهيم و يلقب بهيما كان يتمنى ان يكون كابتن لعيب كرة القدم و لكن الحظ لم يسمح له بذلك يل اصبح سائق اتوبيس مدرسة راهبات و مديرة هذه الامدرسة لا تعرف التفاهم و زينة كانت مدرسة في نفس المدرسة و تعرف عليها عن طريق رحاو و كانت اول مرة يراها كانت تتحدث في الموبايل و ركنت سيارتها امام الاتوبيس الخاص به و عن طريق الرحلة تعرف عليها و من هنا جتئت حوارات متنوعة عن الدراسة و الرحلة و من في الرحلة و غن شخصياتهم و بدئوا يرتاحوا لبعض و حبها و هي الله اعلم :] بي الظاهر اني نسيت الحوار الرئيسي للموضوع
المهم ان للاسف و بكل اسف لقد سقط فيلم كابتن هيما تقريبا و سقط تماما بالمقارنة مع عمر و سلمى اي ان عمر و سلمى افضل من كابتن هيما مليون مرة
و ذلك ليس رايي الشخصي فقط با راي كل من دخل الفيلم و شكرا على اوقتكم
ننتظر المشاركة